رجل ذو العديد من القبعات
محمد الجوديولد في 1862، ولم يكتف بأن يكون عالما. وكان أيضًا قاضيًا ومفتيًا وكاتبًا. وامتد تأثيره إلى ما هو أبعد من الأوساط الأكاديمية، فمس الحياة اليومية لأهل القيروان.
المنح الدراسية والتدريس
- كتابة التاريخ
- ترك الجودي بصمته في تاريخ القيروان بفضل عملين كبيرين:
- التعليم المجاني
- وقدم الجودي دروسا مجانية في مسجد عقبة بن نافع. ستجذب تعاليمه جمهورًا واسعًا.
- الأب 1910وعُين مفتياً، وازداد نفوذه أكثر.
فاعل خير
- مكتبة عقبة بن نافع
- وتبرع الجودي بأكثر من ثلاثة آلاف جنيه في مكتبة المسجد . وتثري كتاباته معرفة وثقافة المجتمع.
- بئر المعرفة
- مثل البئر الذي لا ينضب، شارك الجودي معرفته مع كل المتعطشين للتعلم.
- تجاوزت شهرته حدود القيروان، واستقطب العلماء من جميع أنحاء المغرب العربي.
خاتمة
حياة ال محمد الجودي هو شهادة على أهمية التعليم والكرم والمثابرة. ولا تزال ذكراه تتألق من خلال كتاباته وتأثيره في المجتمع.
Source link
القيروان اون لاين,صنع في القيروان,محمد الجودي,زهرة المدائن
#محمد #الجودي #أحد #أعمدة #العلم #في #القيروان